الاثنين، 10 فبراير 2014

أزمة النفط




علي زيدان , يلعب علي جميع الخطوط من اجل تعميق ازمة النفط

ترشيح زيدان لوزير النفط الجديد شخصيه ذات نزعه انفصاليه , من قبيلة العواقير , من اجل احداث الانشقاقات بين قبائل المنطقه الشرقيه , المهندس المترشح فتحى محمد عبداللطيف العبار , متهم في

1- قضية توريد مواد حفر منتهية الصلاحيه اثناء عمله في شركة الجوف بمدينة بنغازي , مما تسبب في انهيار مجموعه من ابار النفط في الحقول النفطيه , بسبب استخدام هذه المواد الفاسده , القضيه موثقه و موجوده في ديوان المحاسبه و كذلك في المؤسسه الوطنيه للنفط .

2- قام فتحى العبار بتسدید كافة دیون شركة الجوف الخارجیة لشركات التوريد و كان ذلك على حساب الموظف وحرمانه من فرصة التدریب الخارجى

3- لم يستغنى عن الاتحاد التجارى التونسى الذى اكل الاخضر قبل الیابس فى شركة الجوف من المواد الخام الى الكیماویات الى مستلزمات التشغیل لا لشى الا لكون ھذه الشركة التونسیة تدار براس مال لیبى (كلھم مدراء من شركة الجوف)

4- الى جانب شركة مختار الطلحى الخاصة حیث قام رئیس الشركة بتاجر شقة للشركة المنافسه للمدعو مختار التونسي وبمبلغ زھید الى جانب توقیعه لنفس الشخص لعقد متعاون مع الشركة ؟تخیل منافس ومتعاون!

5- ما علاقة نوري العبار رئيس موضية الانتخابات بالموضوع ؟

السؤل المطروح الان ما هي المعايير التي تتمع بها هذا الشخصيه , هل هي
1- النزعه الانفصاليه
2- العصبيه القبليه
3- جيش برقه
4- ........
الروابط
http://www.libya-al-mostakbal.org/news/clicked/19252

http://libya-al-mostakbal.org/news/clicked/19378

هناك تعليق واحد:

  1. انا اعرف المهندس مختار معرفة جيدة منذ فترات الدراسة في السبعينات ...فليس لدي المهندس مختار الطلحي اي شركة نفطية خاصة و هذا محض افتراء، الرجل ذو كفاءة وعمل معنا في الجوف وهو كان المسئول عن متابعة عقد التسميت والاشراف عليه وهو لم يكن لا منافس للشركة ولاهم يحزنون بل على العكس سعى لدي الشركات العاملة في النهر حتى نجح في جعلهم يوردون موادهم من الجوف و هذا كله بلا مقابل ويمكنكم سؤال جميع اللذين تقلدوا رئاسة الجوف و هم جميعهم تعاملوا مع هذا الرجل الذي اري ان الجوف فقدته وفقدت خبرته وقدراته التعاقدية المتميزة... هذا المهندس ربما دفع ثمن علاقته الجيدة بإدارات الجوف المتعاقبة بدء من محمد جبريل و صالح صويدق وفتحى العبار و محمد بحيح

    ردحذف