جحيم اتحاد المدونين الليبين
كانت المدونات قليلة جدا من العام 2003 وحتى 2011 ،وتعد على الاصابع تلك كانت تتجرأ على الكتابة في السياسة،منذ عامين اتصلت بي فتاة تدرس في اكاديمية الدراسات العليا بطرابلس ، وقالت انها كانت قبل الثورة بصدد رسالة تخرج حول المدونات الليبية ففوجئت برفض لمدنتي ومدونة عبد الرازق المنصوري من داخل ليبيا من ضمن المدونات ضمن موضوع الرسالة
بعد الثورة القيت بها واعطيتها بيانات وسألتني أسئلةنوكان من ضمنها لماذا توقف نشاطي؟
اليوم قادني الحنين للمدونات التي كانت مصدر قلق لنظام المقبور،وجدت المدونات الليبية خاوية على عروشها
حوربت كثيرا كفتاة مدونة حتى حين انشئنا اتحاد المدونين الليبين،وكنت على رأس هذا الاتحاد ،حوربت لأنني فتاة اعيش في مجتمع ذكوري متخلف ، ولأنه مدونتي كانت تجلب الزوار من كل مكان.
حوربنا بكل الطرق التي لا تخطر على بال فكل مشروع أبدأ به ،كان هناك من يريد ان يفعل مثله،ليس حبا في المنافسة ولكن فقط تقليد لافكار الغير.
حوربت بكل الطرق التي تتوقعون حتى الدنيئة منها،والحرب كانت مشابهة لما يحدث الآن لي،فقط لانني
فتاة ومتميزة في مدونتي التي انشئتها في العام 2007
اخترق موقع اتحاد المدونين قبل الثورة بشهر وسرقت الصفحة التي انشئتها على الفيس بوك ايضا التي كانت اول صفحة اخبارية على الفيس بوك فلم يكن هناك اي صفحة ليبية تنشر اخبار ليبيا بصراحة صفحة اتحاد المدونين الليبين واقتصرت الصفحات على
نبي 40 باش اختي تتشورلي شعري
ونبي 50 باش سعاد تجيب كيكة للعمل
وهلما جرا من الصفحات الهابطة
انشئنا ايضا شبكة على الفيس بوك اضغط هنا ولكن بدون اي تجاوب من المدونين الذين كان اغلبهم سلبي وهذا لن ولم يخفى على أحد.
اليوم في خضم هذا الهرج والمرج من صفحات إخباريةن يقودها مرتزقة انترنت مضادة للثورة، اعتقد انه لزاما علي ان انكش الماضي، واعبد احياء موقع اتحاد المدونين الليبين لاننا محتاجين لمدونين ينقلون الحقيقة المجردة وباسمائهم من داخل الوطن للعالم الخارجي
محتاجون لهواة كتابة وتدوين لأنن أؤمن انها الطريقة الوحيدة التي تنقل الخبر بمصداقية بعيدا عن صفحات يديرها اشباح
العام الماضي حاول الاتحاد الاوربي بالتعاون مع فرانس 24 احياء موقع مشابه ولكنين بعد حضور الدورة والبدءبالتدوين اكتشفت انهم يريدون اتجاه معين للكتابة في الموقع ،وغالبا اغلب التدوينات لم تنشر من قبل الادمن الرئيسي ،
فانسحبت لانني أؤمن انه المدون هو الرقيب على نفسه
لهذا سوف أبدأ الجهود من جديد لعودة التدوين الليبي وبقوة .
كنا نعمل انا وعبسي فقط في الموقع من صممه هو عبسي وهو مدون من ذويي الاحتياجات الخاصة، وكنت الوحيدة التي تقوم بالتحديث فيه يوميا ،ودفعت ثمن رسوم الموقع لوحدي لمدة 3 سنوات منذ تأسيسه وحتى إختراقه في 2011.
الموقع الان خاوي على عروشه بعد حروب طاحنة مع اشباه مدونين على وزن اشباه ثوار وانتصرت غيداء عليهم وبقوا هم في مزابل التاريخ.
غيداء التواتي طرابلس الساعة 12 ونصف صباحا من يوم 30 اغسطس 2013
كانت المدونات قليلة جدا من العام 2003 وحتى 2011 ،وتعد على الاصابع تلك كانت تتجرأ على الكتابة في السياسة،منذ عامين اتصلت بي فتاة تدرس في اكاديمية الدراسات العليا بطرابلس ، وقالت انها كانت قبل الثورة بصدد رسالة تخرج حول المدونات الليبية ففوجئت برفض لمدنتي ومدونة عبد الرازق المنصوري من داخل ليبيا من ضمن المدونات ضمن موضوع الرسالة
بعد الثورة القيت بها واعطيتها بيانات وسألتني أسئلةنوكان من ضمنها لماذا توقف نشاطي؟
اليوم قادني الحنين للمدونات التي كانت مصدر قلق لنظام المقبور،وجدت المدونات الليبية خاوية على عروشها
حوربت كثيرا كفتاة مدونة حتى حين انشئنا اتحاد المدونين الليبين،وكنت على رأس هذا الاتحاد ،حوربت لأنني فتاة اعيش في مجتمع ذكوري متخلف ، ولأنه مدونتي كانت تجلب الزوار من كل مكان.
حوربنا بكل الطرق التي لا تخطر على بال فكل مشروع أبدأ به ،كان هناك من يريد ان يفعل مثله،ليس حبا في المنافسة ولكن فقط تقليد لافكار الغير.
حوربت بكل الطرق التي تتوقعون حتى الدنيئة منها،والحرب كانت مشابهة لما يحدث الآن لي،فقط لانني
فتاة ومتميزة في مدونتي التي انشئتها في العام 2007
اخترق موقع اتحاد المدونين قبل الثورة بشهر وسرقت الصفحة التي انشئتها على الفيس بوك ايضا التي كانت اول صفحة اخبارية على الفيس بوك فلم يكن هناك اي صفحة ليبية تنشر اخبار ليبيا بصراحة صفحة اتحاد المدونين الليبين واقتصرت الصفحات على
نبي 40 باش اختي تتشورلي شعري
ونبي 50 باش سعاد تجيب كيكة للعمل
وهلما جرا من الصفحات الهابطة
انشئنا ايضا شبكة على الفيس بوك اضغط هنا ولكن بدون اي تجاوب من المدونين الذين كان اغلبهم سلبي وهذا لن ولم يخفى على أحد.
اليوم في خضم هذا الهرج والمرج من صفحات إخباريةن يقودها مرتزقة انترنت مضادة للثورة، اعتقد انه لزاما علي ان انكش الماضي، واعبد احياء موقع اتحاد المدونين الليبين لاننا محتاجين لمدونين ينقلون الحقيقة المجردة وباسمائهم من داخل الوطن للعالم الخارجي
محتاجون لهواة كتابة وتدوين لأنن أؤمن انها الطريقة الوحيدة التي تنقل الخبر بمصداقية بعيدا عن صفحات يديرها اشباح
العام الماضي حاول الاتحاد الاوربي بالتعاون مع فرانس 24 احياء موقع مشابه ولكنين بعد حضور الدورة والبدءبالتدوين اكتشفت انهم يريدون اتجاه معين للكتابة في الموقع ،وغالبا اغلب التدوينات لم تنشر من قبل الادمن الرئيسي ،
فانسحبت لانني أؤمن انه المدون هو الرقيب على نفسه
لهذا سوف أبدأ الجهود من جديد لعودة التدوين الليبي وبقوة .
كنا نعمل انا وعبسي فقط في الموقع من صممه هو عبسي وهو مدون من ذويي الاحتياجات الخاصة، وكنت الوحيدة التي تقوم بالتحديث فيه يوميا ،ودفعت ثمن رسوم الموقع لوحدي لمدة 3 سنوات منذ تأسيسه وحتى إختراقه في 2011.
الموقع الان خاوي على عروشه بعد حروب طاحنة مع اشباه مدونين على وزن اشباه ثوار وانتصرت غيداء عليهم وبقوا هم في مزابل التاريخ.
غيداء التواتي طرابلس الساعة 12 ونصف صباحا من يوم 30 اغسطس 2013
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق